عيادات غلامور ( علم .. فن .. خبرة .. كفاءة )

تقنية الهايفو

في عالم مليء بأسرار الشباب الخالد وجمال البشرة النضرة، تبحث النساء والرجال حول العالم عن السر وراء الحفاظ على إشراقة شبابهم وجاذبيتهم لسنوات طويلة. يبدو أن الزمن قد كشف لنا عن سرٍ جديد لتحقيق ذلك وهو “تقنية الهايفو”. 

 

من خلال توجيه أمواج الصوت الفائقة التركيز نحو أعمق طبقات البشرة، تعد تقنية الهايفو مفتاحًا سحريًا يفتح أبواب شباب البشرة ويعزز ملمسها. 

 

سنعرض في هذا المقال كل ما تحتاجون لمعرفته عن هذه التقنية الثورية، بدءًا من ماهية هذه التقنية وصولاً إلى تجارب حقيقية لتقنية الهايفو. دعونا الآن نبدأ مقالنا ونفتح آفاق جديدة من المعرفة.

ما هي تقنية الهايفو

“الهايفو” هو إجراء طبي دقيق يعتمد على استخدام الموجات فوق الصوتية لتسخين ثلاث طبقات مختلفة تحت سطح الجلد بدقة عالية. يتم ذلك عن طريق إرسال الموجات الفوق صوتية من خلال ثلاثة أنواع مختلفة من المجسات إلى تلك الأعماق. 

 

يتم تسخين هذه الطبقات العميقة إلى درجة حرارة تصل إلى 60 درجة مئوية في فترة زمنية قصيرة تتراوح بين نصف ثانية وثانية واحدة. 

 

تقنية الهايفو لشد الوجه هي إجراء غير جراحي يُستخدم لشد الجلد والرقبة بشكل فعال. يتميز هذا الإجراء بأنه سريع ويمنح نتائج ملحوظة على الفور دون الحاجة إلى فترة نقاهة. 

فوائد إجراء الهايفو للوجه

تكثُر فوائد جهاز الهايفو للوجه ومنها كل من:

 

  • جهاز الهايفو لشد الوجه يزيد من مستوى الكولاجين والإيلاستين في الجلد، مما يساهم في تحسين مرونته ويعيد شد الجلد في مناطق مختلفة من الوجه.
  • هذا التطبيق فعّال أيضًا في شد الحاجبين وتحسين مظهر منطقة حول العينين، حيث تقل الخطوط الدقيقة ويزول الترهل والتراخي في منطقة الخدين والرقبة ومنطقة الذقن العلوية.
  • يمكن للموجات فوق الصوتية المركزة (HIFU) التركيز بدقة على الطبقات تحت الجلد باستخدام رؤوس مخصصة بأحجام مختلفة (1.5 مم، 3 مم، 4.5 مم) دون أن تؤثر على الجلد السطحي.
  • هذا الإجراء لا يتطلب تخديرًا وليس عملية جراحية ولا تترك أي ندوب أو علامات، مما يسمح للمريض بالعودة إلى حياته اليومية فور الانتهاء منه.
  • تقنية الهايفو معتمدة من قبل إدارة الغذاء والدواء (FDA) وتُظهر نتائج ممتازة في جلسة واحدة، حيث يمكن أن تستمر هذه النتائج لمدة تصل إلى عامين.

متى نلجأ لإجراء الهايفو؟

“الهايفو” هو إجراء طبي يُنصح به بشكل أكبر للأشخاص الذين تجاوزوا سن الثلاثين ولاحظوا تراجعا في مرونة جلد الوجه أو الرقبة. وأيضًا لكل من:

 

  • يكون مفيدًا للأشخاص الذين فقدوا مرونة الجلد نتيجة لاتباعهم حميات غذائية في أعمار أصغر.
  • يعتبر الهايفو خيارًا شائعًا للأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 40 و 50 سنة، حيث يسعون إلى استعادة شباب بشرتهم وتحسين ملمسها. 
  • كما يُفضل استخدامه أيضًا للأشخاص الذين خضعوا لجراحة تجميلية مسبقة ويرغبون في الحفاظ على نتائج هذه العمليات لأطول فترة ممكنة.

 

المناطق التي يمكن علاجها باستخدام تقنية الهايفو تشمل منطقة الحاجب، الفك السفلي، الثنيات الأنفية الشفوية ومنطقة الوجه والرقبة. ويجب ملاحظة أن هذا الإجراء ليس مناسبًا في حالة وجود تراكم كبير للدهون.

مميزات تقنية الهايفو

تتعدد مميزات تقنية الهايفو وتشمل كل من الآتي:

 

  • بدون تحضير مسبق: لا يتطلب تقنية الهايفو أي إعداد خاص قبل الجلسة، مما يجعلها مريحة للمرضى.
  • استئناف الحياة اليومية بسرعة: يمكن للحالات استئناف أنشطتهم اليومية فور انتهاء العلاج، دون الحاجة إلى فترة نقاهة.
  • آمنة وفعّالة: تعتبر تقنية الهايفو من الخيارات الآمنة والفعّالة لشد الوجه وهي مناسبة للعديد من الأعمار وأنواع البشرة.
  • تكاليف منخفضة: يمكن للمرضى الاستفادة من تقنية الهايفو بتكلفة منخفضة مقارنة بالخيارات الأخرى والعمليات الجراحية.
  • معتمدة من FDA: تقنية الهايفو معتمدة من قبل منظمة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA)، مما يزيد من ثقة المرضى في فعاليتها وسلامتها.

 

أيهما أفضل الهايفو أم الفراكشنال ليزر

الاختيار بين الفراكشنال ليزر والهايفو يعتمد على احتياجاتك الشخصية والهدف من العلاج ويجب أن يتم تقييم حالتك ومناقشتها مع طبيب مختص. إليك مقارنة عامة بين الاثنين:

1. الفراكشنال ليزر

  • التقنية: يستخدم تقنية الليزر لإزالة الطبقات العلوية من الجلد بطريقة متقطعة، مما يعزز تجدد البشرة ويقلل من التجاعيد والعلامات التي تظهر مع تقدم العمر.
  • الفعالية: يمكن أن يكون فعالًا في علاج علامات التقدم في السن والتصبغات وندبات حب الشباب والتجاعيد السطحية.

2. الهايفو (HIFU)

  • التقنية: يستخدم أمواج فوق صوتية عالية التركيز لتحفيز تجدد الكولاجين في طبقات الجلد العميقة، مما يؤدي إلى شد الجلد وتحسين ملمسه.
  • الفعالية: يمكن أن يكون فعالًا في شد الوجه والعنق ومناطق أخرى من الجسم.

 

الاختيار بينهما يعتمد على الهدف المرغوب فيه والمشكلة التي ترغب في علاجها. إذا كنت تبحث عن تحسين عام لملمس البشرة وشد الجلد بشكل عام، فإن الهايفو يمكن أن يكون خيارًا جيدًا. 

 

إذا كنت تعاني من مشكلات خاصة مثل التجاعيد أو التصبغات البشرية، قد يكون الفراكشنال ليزر أكثر مناسبة. تأكد من استشارة طبيب مختص لتقديم توجيهات دقيقة بناءً على حالتك الشخصية، للتواصل مع أحد أطبائنا المتميزين يمكنك ارسال رسالة عن طريق الواتساب على هذا الرقم 00966920006977.

ما الآثار الجانبية المحتملة للهايفو؟

الهايفو إجراء آمن وفعّال لتحسين مظهر البشرة. ومع ذلك، قد تحدث بعض الآثار الجانبية الممكنة وتشمل:

 

  1. احمرار وتورم مؤقت في المناطق المعالجة.
  2. تورم خفيف قد يحدث في بعض الحالات.
  3. حكة خفيفة أو تنميل في الجلد.
  4. في حالات نادرة جدًا، قد يحدث تغيير في لون الجلد أو ظهور ندوب.

 

الآثار الجانبية عادةً ما تكون خفيفة ومؤقتة وتختلف من شخص لآخر. يُفضل دائمًا استشارة الطبيب المختص قبل الخضوع للهايفو للحصول على معلومات حول كيفية التعامل مع الآثار المحتملة.

هل يوجد أضرار للهايفو على المدى البعيد؟

حتى الآن، لا توجد أدلة قوية على وجود آثار جانبية طويلة المدى جراء الهايفو عند استخدامه بشكل صحيح وتحت إشراف طبيب مؤهل. إن الهايفو يعد إجراءً غير جراحي ومناسب للعديد من التطبيقات التجميلية والطبية.

 

ومع ذلك، يجب على الأشخاص الذين يفكرون في إجراء الهايفو أن يستشيروا الطبيب المختص قبل الإجراء ويناقشوا معه التوقعات والمخاطر المحتملة.

هل الهايفو آمن على الحامل؟

لا يُنصح بشكل عام استخدام الهايفو أثناء الحمل. على الرغم من أن هناك أقسام مختلفة من الهايفو واستخدامات مختلفة لهذا التقنية، إلا أنه من الأفضل تجنبها خلال فترة الحمل إلا إذا تم تقديم توجيهات خاصة من قبل طبيب مختص يعرف تمامًا حالتك الصحية وضرورة العلاج.

 

تحتاج النساء الحوامل إلى تجنب الإجراءات والتقنيات التي يمكن أن تؤثر سلبًا على صحة الجنين أو تزيد من مخاطر الحمل. الهايفو يمكن أن يترتب عليه تسخير الطاقة الصوتية عالية الكثافة لتحفيز الأنسجة وهذا قد يكون له تأثير غير معروف على الجنين أثناء الحمل.

عدد الجلسات المناسب

عدد الجلسات المطلوبة للهايفو يعتمد على الغرض من العلاج وحالة كل فرد. قد تكون الاحتياجات متنوعة بين الأشخاص وحتى بين مناطق الجسم المختلفة التي يتم معالجتها. عادةً ما يحدد الطبيب عدد الجلسات والجدول الزمني المناسب بناءً على تقييمه لحالتك.

 

على سبيل المثال، للمرضى الذين يخضعون لجلسات الهايفو لشد الجلد وتحسين مظهره، قد يكون من الضروري إجراء جلسة واحدة أو عدة جلسات بفواصل زمنية معينة حتى تحقيق النتائج المرغوبة. عامةً، يمكن أن تكون الجلسات متباعدة بين 3 إلى 6 أشهر.

 

للحالات الطبية الأخرى مثل علاج ورمات الرحم باستخدام الهايفو، قد يحتاج المريض إلى جلسات إضافية على مر الوقت حسب تقدم الحالة.

 

المفتاح هو التشاور مع طبيب متخصص في الهايفو والذي سيقوم بتقدير حالتك الفردية وتحديد عدد الجلسات اللازمة لتحقيق النتائج المرغوبة بأمان وفعالية لمعرفة تفاصيل أكثر عن عدد الجلسات يمكنك التواصل معنا عن طريق الواتساب على هذا الرقم 00966920006977.

ما النتائج المتوقعة للهايفو؟

نتائج تقنية الهايفو (HIFU)، قد تختلف من شخص لآخر وتعتمد على الهدف من الإجراء والمنطقة التي تُجرى فيها العملية. ومنها: 

 

  • شد العضلات: 
    • يحدث هذا عن طريق التأثير على الغشاء الخارجي للأوتار والأربطة.
  • تحفيز “عملية تكوين الكولاجين الجديد” (Neocollagenesis): 
    • تقوم هذه العملية بتعزيز وتقوية الكولاجين الموجود في الطبقات العميقة من الجلد وتحفيز الجسم لإنتاج كولاجين جديد. 
    • هذا يساعد البشرة على استعادة نضارتها، حيث يعمل الكولاجين على منح الجلد مرونته ونضارته. 
    • مع مرور الوقت وزيادة العمر، يفقد الكولاجين تلك الخصائص، مما يؤدي إلى ارتخاء الجلد وظهور التجاعيد.

متى تظهر نتائج الهايفو؟

عادةً ما يمكن ملاحظة بعض النتائج على الفور بعد الجلسة، لكن قد تستمر النتائج في التحسن بمرور الوقت. في حالة استخدام الهايفو لشد الجلد وتحسين ملمسه، يمكن مشاهدة تحسن في البشرة خلال أسابيع قليلة بعد الجلسة وتستمر النتائج في التحسن على مدى عدة أشهر. 

 

أما إذا تم استخدام الهايفو لعلاج الورمات الليفية الرحمية، فقد يستغرق وقتًا قبل أن تلاحظ النتائج الكاملة. للحصول على تقدير دقيق لفترة ظهور النتائج واستمرارها، يُفضل استشارة طبيبك. سيتمكن من تقديم معلومات محددة استنادًا إلى حالتك الفردية ونوع العلاج الذي تلقيته.

كيف أحافظ على نتائج الهايفو؟

للمحافظة على نتائج جلسة الهايفو وضمان استمرار التحسن بمرور الوقت، يمكنك اتباع النصائح التالية:

 

  1. اتبع توجيهات الطبيب: تأكد من أنك تتبع توجيهات ونصائح الطبيب بعناية. سيقدم لك الطبيب توجيهات خاصة بعد الجلسة حول العناية بالبشرة والأعمال التي يجب تجنبها.
  2. الحماية من أشعة الشمس: يكون الجلد حساسًا بعد جلسة الهايفو، لذا يجب تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس واستخدام واقي الشمس بشكل منتظم. الشمس قد تتسبب في تلف الجلد والتقليل من فعالية العلاج.
  3. تنظيف البشرة برفق: استخدم منتجات تنظيف البشرة اللطيفة والخالية من المواد الكيميائية القاسية. تجنب استخدام المنتجات التي تحتوي على حبيبات مقشرة خشنة.
  4. ترطيب البشرة: استخدم مرطبات خفيفة ومهدئة للبشرة بانتظام للمساعدة في ترطيبها والحفاظ على نضارتها.
  5. تجنب المواد الكيميائية المقشرة: تجنب استخدام منتجات العناية بالبشرة التي تحتوي على مواد كيميائية قوية أو محفزة للتقشير.
  6. التغذية الصحية وشرب الماء: تناول غذاء صحي غني بالفيتامينات والمعادن وشرب كميات كافية من الماء للحفاظ على صحة الجلد.
  7. الابتعاد عن التدخين والكحول: يفضل تجنب التدخين وتقليل استهلاك الكحول، حيث يمكن أن يكون لهما تأثير سلبي على صحة البشرة.
  8. الاستمرار في العناية بالبشرة: للحفاظ على النتائج، يجب الاستمرار في العناية اليومية بالبشرة والالتزام بنظام صحي للعناية بالجلد.

 

لاحظ أن النتائج قد تختلف من شخص لآخر ويعتمد الحفاظ على النتائج على العوامل الفردية والعناية الصحيحة بالبشرة. قد تحتاج إلى العودة لجلسات إضافية بعد مرور فترة من الزمن للحفاظ على النتائج حسب توجيهات الطبيب.

متى نتجنب إجراء الهايفو

توجد بعض الحالات التي يجب تجنب تقنية الهايفو فيها وعادةً ما تكون هذه الحالات مؤقتة وتتطلب بعض الوقت قبل استخدام الهايفو. من هذه الحالات:

 

  • إصابات وجروح مفتوحة في الوجه: يجب تجنب تقنية الهايفو حتى يتم شفاء الإصابات والجروح تمامًا.
  • وجود دعامات معدنية في الوجه والرقبة: قد تتداخل الدعامات المعدنية مع تنفيذ تقنية الهايفو، لذلك يجب الانتظار حتى إزالة هذه الدعامات إذا كان ذلك ممكنًا.
  • خلال أسبوعين بعد حقن البوتوكس: يفضل تأجيل تقنية الهايفو لفترة بعد حقن البوتوكس للسماح للتأثيرات المؤقتة للبوتوكس على العضلات أن تتلاشى.
  • الحوامل والأمهات اللواتي يقمن بالرضاعة الطبيعية: يجب تجنب تقنية الهايفو أثناء فترة الحمل والرضاعة للحفاظ على سلامة الجنين أو الطفل.
  • تعاطي الأدوية المضادة للتجلط: بعض الأدوية المضادة للتجلط يمكن أن تزيد من خطر التورم أو النزف بعد إجراء تقنية الهايفو، لذا يجب مناقشة الأدوية المتناولة مع الطبيب قبل البدء في العلاج.
  • وجود أمراض نزف الدم: يجب تجنب تقنية الهايفو في حال وجود أمراض نزف الدم، حيث يمكن أن يزيد الإجراء من خطر النزف.

 

يجب دائمًا استشارة الطبيب قبل البدء في أي إجراء تجميلي أو طبي لضمان أنه مناسب لحالتك الصحية الشخصية.

تكلفة إجراء الهايفو

كما تعلم تختلف تكلفة أي إجراء طبي أو تجميلي باختلاف موقع العيادة، خبر الطبيب، عدد الجلسات المطلوبة لحالتك وغيرها من العوامل المختلفة، لذلك يصعب تحديد سعر دقيق. 

 

لذا، لمعرفة تفاصيل أكثر حول تكلفة جلسات الهايفو ولحجز موعد، يمكنك التواصل مع العيادة عبر الواتساب على الرقم التالي: 00966920006977.

تجربتي مع الهايفو

قبل عرض عليكم تجارب عملائنا الأعزاء مع الهايفو، يجب أن نوجه الشكر لجميع عملائنا الكرام على مشاركتهم تجاربهم الخاصة معنا. إن دعمكم وثقتكم في خدماتنا يعني لنا الكثير ويساهم في تحسين خدماتنا بشكل مستمر. نحن ممتنون لكم!

تجربة عائشة مع الهايفو للرقبة

اختبرت تجربة مذهلة في عيادة غلامور باستخدام جهاز الهايفو. كنت أعاني من ترهل الجلد في منطقة العنق والذقن وبدأت تلك المشكلة تثقل عليّ. قررت القيام بجلسة الهايفو بعد توصية صديقتي.

 

لقد كانت الجلسة مريحة للغاية وخالية من الألم. تم تطبيق الأمواج فوق الصوتية بعناية على بشرتي وشعرت بتدفق حراري لطيف. بعد عدة أسابيع، لاحظت تحسنًا ملحوظًا في ملمس بشرتي. عنقي بدا أكثر شدًا وتمددًا، أنا ممتنة لفريق غلامور على مصداقيتهم ونتائج الجلسة المذهلة. أنا الآن أشعر بالثقة أكثر من أي وقت مضى وأنصح بشدة بهذا العلاج الرائع!

 

ملحوظة: أوافق على نشر تجربتي الشخصية دون ذكر أي تفاصيل خاصة.

 

تجربة ليلى مع الهايفو للوجه

 

كنت أعاني من تجاعيد عميقة في وجهي ورقبتي لسنوات عديدة. كانت هذه التجاعيد تثير قلقي وتجعلني أشعر بأني أبدو أكبر من سني الحقيقي. لذا، قررت أن أبحث عن حلاً لهذه المشكلة وأعيد لوجهي نضارته وشبابه.

 

قررت أن أجرب تقنية الهايفو بناءً على التوصيات الإيجابية التي سمعتها عنها. بعد مرور بضعة أشهر من الجلسات، بدأت ألاحظ التحسن تدريجيًا. كانت تلك التجاعيد العميقة تبدأ في التلاشي وبدأت بشرتي تشع بالنضارة والشباب.

 

مع مرور الوقت، شعرت بأني أصغر في السن وملامح وجهي تبدأ في ظهور بشكل أجمل. تجربة الهايفو ساعدتني حقًا في استعادة الثقة بنفسي والشعور بالنضارة والشباب مرة أخرى. إنها تقنية رائعة وفعالة حقًا في عالم العناية بالبشرة.

 

ملحوظة: أوافق على نشر تجربتي الشخصية دون ذكر أي تفاصيل خاصة.

 

تجربة حسن مع الهايفو للوجه

كنت دائمًا مهتمًا بالعناية ببشرتي والحفاظ على شبابها ونضارتها. مع تقدمي في العمر، لاحظت أن تجاعيد الوجه بدأت تظهر وتتعمق وبدأت البشرة تفقد مرونتها. كنت أبحث عن حلاً فعالًا لهذه المشكلة ووجدت تقنية الهايفو.

 

قررت تجربة الهايفو بعد التشاور مع الطبيب. بدأت الجلسات ولاحظت الفرق بسرعة. كانت النتائج مذهلة حيث بدأت تجاعيد الوجه في التلاشي والبشرة تستعيد نضارتها. ما أعجبني أكثر هو أن النتائج ظهرت بشكل طبيعي ولم تؤثر على ملامح وجهي.

 

بالإضافة إلى ذلك، كانت الجلسات مريحة وغير مؤلمة على الإطلاق ولم أحتاج إلى فترة نقاهة طويلة. اليوم، أشعر بالثقة بنفسي وأبدو أصغر سناً بكثير بفضل تقنية الهايفو. 

 

ملحوظة: أوافق على نشر تجربتي الشخصية دون ذكر أي تفاصيل خاصة.

 

في ختام هذا الرحلة الممتعة إلى عالم تقنية الهايفو، لا تنسوا أن الجمال الحقيقي يبدأ من الداخل. العناية بنمط حياتكم والتغذية الصحية تلعبان دورًا مهمًا أيضًا في الحفاظ على جمال البشرة. 

 

إذا كنتم تبحثون عن بشرة نضرة وشبابية تدوم لفترة طويلة، فقد اكتشفتم معنا سر الهايفو. لا تترددوا في استشارة أحد أطبائنا لتقييم حالتكم واختيار أفضل العلاجات التي تناسبكم.

 

إلى مزيد من الجمال والشباب، وفقكم الله دائمًا.